كن ( ذاتك - لبقاً - صديقاً - صريحاً - صبوراً )
...
إن إحساسك بالعزلة دائماً ما يعود إلى هذا الجزء المفقود
إن عملك ينبغي أن يعبر عنك . أن يعكس أفضل ما لديك ويحقق رغباتك .فلا بد أن تكون قادراً على إيجاد نفسك بأن تنساها في عملك
عندما تشعر بالملل، فإنك بذلك لا تحيا حياتك الخاصة
ليس من الضروري أن تحاول ، لكن من الضروري أن تكون
كن نفسك حيثما تكون الآن . إن كل جزء من حياتك ينبغي أن يكون راوياً لقصة حياتك لأنك لو كنت تملك نفسك بشكل كامل فإنك تملك العالم
كن صديقاً
إن الأصدقاء ينتابهم نفس الشعور بسرعة التأثر
إن الناس غالباً ما يصبحون أصدقاء عندما يعانون معاً موقفاً عصيباً
إن الناس يصبحون أصدقاء لأنهم يتقاسمون نفس الخسائر ، ونفس درجة اليأس ونفس الشعور بعدم الاستقرار
إن الأصدقاء يتشاركون في نفس المخاطر , لأن الخوف يجعل الناس على درجة من الترابط والتقارب
إنها الحقيقة التي يسهل استيعابها .إن الإنسان قد يكون جريئاً أو هياباً في مواجهة الخطر
فعندما يتعاظم الخوف ، فإن طبائع الناس تتجلى واضحة للعيان
إنك عندما تعقد صداقات ، سوف تختار هؤلاء ممن تستطيع أن تتفهم ردود أفعالهم العاطفية والانفعالية ، والذين تبدو لك مشاعرهم وعواطفهم صادقة لا يشوبها أي زيف
إذا لم تكن واثقاً من نفسك ، فقد تنبذ صداقاتك التي كونتها أثناء مرورك بإحدى الشدائد لأنها تذكرك بضعفك أو بالرعب الذي كنت تشعر به حينئذ .
عليك أن تعرف أن صدقاتك تجعل منك شخصاً حساساً ، وتعد دليلاً على كونك إنساناً
في الصداقة الحقيقية ، ليس هناك ما يدفعك لأن تختبئ
كذلك لا يوجد مكان يمكن أن تختبئ فيه
إنني أراعي مشاعر أصدقائي
إنني أستمع لهم جيداً
إنني أسمع نفسي من خلال أصدقائي
إنني أمنح أصدقائي الفرصة كي يسمعوني كذلك
كن صريحاً
إنني أبحث عن الطريق الصحيح
وعندما أجد هذا الطريق ، أتخلص من شكوكي
وعندما أسافر عليه ، أجد قوتي
إن هذا الطريق هو هدفي الوحيد
إنني أتبعه حيث يأخذني
...
كن ذاتك
إنك ذاتك التي لا تتغير
إنك نفس الشخص منذ كنت طفلاً وحتى أخر لحظة في حياتك
غير أنك تستطيع أن تكون أفضل ما لديك بذاتك الحالية فقط ، لا بذاتك الماضية ، أو ذاتك بعد عشرين عاماً من الآن
تستطيع فقط أن، تكون أفضل بذاتك ، لا بتقليد شخص آخر ، أو اتباع معايير الآخرين ، وإنما باتباع معاييرك أنت وكونك ذاتك
كن ذاتك ، ولا تكن ما يريد أو يحتاج الآخرون أن تكون عليه
إن المكان الذي تستطيع فيه أن تكون ذاتك أينما كان ، هو المكان المفترض أن تكون فيه . إنك لا تستطيع أن تكون على أفضل ما لديك حيثما لا تشعر بالرغبة في أن تكون ذاتك
إن الشخص الذي يجب أن تبقى بصحبته هو ذلك الشخص الذي تشعر معه برغبة عارمة في أن تكون ذاتك ، وأن تكون على
أفضل ما لديك . إنك عندما تتخلى عن جزء من ذاتك لكي تبقى برفقة شخص آخر، تفقد
دائماً الجزء الذي ضحيت به كي تبقيا معاً . وتستحوذ على ذلك الشخص كرهينة في مقابل
ذلك الجزء الذي تفقدهإنك نفس الشخص منذ كنت طفلاً وحتى أخر لحظة في حياتك
غير أنك تستطيع أن تكون أفضل ما لديك بذاتك الحالية فقط ، لا بذاتك الماضية ، أو ذاتك بعد عشرين عاماً من الآن
تستطيع فقط أن، تكون أفضل بذاتك ، لا بتقليد شخص آخر ، أو اتباع معايير الآخرين ، وإنما باتباع معاييرك أنت وكونك ذاتك
كن ذاتك ، ولا تكن ما يريد أو يحتاج الآخرون أن تكون عليه
إن المكان الذي تستطيع فيه أن تكون ذاتك أينما كان ، هو المكان المفترض أن تكون فيه . إنك لا تستطيع أن تكون على أفضل ما لديك حيثما لا تشعر بالرغبة في أن تكون ذاتك
إن الشخص الذي يجب أن تبقى بصحبته هو ذلك الشخص الذي تشعر معه برغبة عارمة في أن تكون ذاتك ، وأن تكون على
إن إحساسك بالعزلة دائماً ما يعود إلى هذا الجزء المفقود
إن عملك ينبغي أن يعبر عنك . أن يعكس أفضل ما لديك ويحقق رغباتك .فلا بد أن تكون قادراً على إيجاد نفسك بأن تنساها في عملك
عندما تشعر بالملل، فإنك بذلك لا تحيا حياتك الخاصة
ليس من الضروري أن تحاول ، لكن من الضروري أن تكون
كن نفسك حيثما تكون الآن . إن كل جزء من حياتك ينبغي أن يكون راوياً لقصة حياتك لأنك لو كنت تملك نفسك بشكل كامل فإنك تملك العالم
إنني أبحث عن ذاتي في
كل شيء أقوم به
إنني أجد ذاتي
إن أحلامي تراودني حيثما أذهب
إنني أصبح ذاتي
إنني أجد ذاتي
إن أحلامي تراودني حيثما أذهب
إنني أصبح ذاتي
كن لبقاً
لا ينبغي عليك قياس العالم
بمقياس الكمال ، فذلك أمر يبعث على الملل و الإحباط ، لأن الجميع سوف يرسبون في
ذلك الاختبار
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد ، فقط قل له " أشكرك " لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك . أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فأن ذلك ليس تواضعاً
إن إقلالك من شأنك يجعلك في منزلة أعظم من منزلة الآخرين . فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات . ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول " ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف ؟" إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق
كن لبقاً في الاعتراف بأنك مدين للآخرين . أنت لم تخترع العجلة ، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء ، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون . وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقاً معهم
كن سمحاً في الصفح عن الديون
كن لبقاً في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك
كن لبقاً عندما يتذكرك أحد
كن قادراً على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة . إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة ، لذلك فإنهم معرضون للنسيان . فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى ؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة ؟
عندما تكون رحيماً يصبح الناس رحماء ، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون ، ويصادقون الآخرين
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد ، فقط قل له " أشكرك " لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك . أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فأن ذلك ليس تواضعاً
إن إقلالك من شأنك يجعلك في منزلة أعظم من منزلة الآخرين . فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات . ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول " ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف ؟" إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق
كن لبقاً في الاعتراف بأنك مدين للآخرين . أنت لم تخترع العجلة ، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء ، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون . وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقاً معهم
كن سمحاً في الصفح عن الديون
كن لبقاً في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك
كن لبقاً عندما يتذكرك أحد
كن قادراً على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة . إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة ، لذلك فإنهم معرضون للنسيان . فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى ؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة ؟
عندما تكون رحيماً يصبح الناس رحماء ، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون ، ويصادقون الآخرين
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل
إنني مدرك أن القليل من
الأشياء تحتاج بالفعل إلى هذا الاهتمام
إنني مدرك حقيقة أن الأشياء تأتي في ميعادها بالضبط إن اليأس والقلق فقط هما ما يجعلانها تبدو
إنني مدرك حقيقة أن الأشياء تأتي في ميعادها بالضبط إن اليأس والقلق فقط هما ما يجعلانها تبدو
وكأني أتأخر عن ميعادها
إنني متقبل لحقيقة أني مكاني هو المكان الصحيح ، وأن مكان الآخرين هو المكان الصحيح بالنسبة لهم
إنني متقبل لحقيقة أني مكاني هو المكان الصحيح ، وأن مكان الآخرين هو المكان الصحيح بالنسبة لهم
كن صديقاً
إن الأصدقاء ينتابهم نفس الشعور بسرعة التأثر
إن الناس غالباً ما يصبحون أصدقاء عندما يعانون معاً موقفاً عصيباً
إن الناس يصبحون أصدقاء لأنهم يتقاسمون نفس الخسائر ، ونفس درجة اليأس ونفس الشعور بعدم الاستقرار
إن الأصدقاء يتشاركون في نفس المخاطر , لأن الخوف يجعل الناس على درجة من الترابط والتقارب
إنها الحقيقة التي يسهل استيعابها .إن الإنسان قد يكون جريئاً أو هياباً في مواجهة الخطر
فعندما يتعاظم الخوف ، فإن طبائع الناس تتجلى واضحة للعيان
إنك عندما تعقد صداقات ، سوف تختار هؤلاء ممن تستطيع أن تتفهم ردود أفعالهم العاطفية والانفعالية ، والذين تبدو لك مشاعرهم وعواطفهم صادقة لا يشوبها أي زيف
إذا لم تكن واثقاً من نفسك ، فقد تنبذ صداقاتك التي كونتها أثناء مرورك بإحدى الشدائد لأنها تذكرك بضعفك أو بالرعب الذي كنت تشعر به حينئذ .
عليك أن تعرف أن صدقاتك تجعل منك شخصاً حساساً ، وتعد دليلاً على كونك إنساناً
في الصداقة الحقيقية ، ليس هناك ما يدفعك لأن تختبئ
كذلك لا يوجد مكان يمكن أن تختبئ فيه
إنني أراعي مشاعر أصدقائي
إنني أستمع لهم جيداً
إنني أسمع نفسي من خلال أصدقائي
إنني أمنح أصدقائي الفرصة كي يسمعوني كذلك
كن صريحاً
أن تكون صريحاً يجب أن
يكون لديك الرغبة في أن ترى وتُرى
إن الصراحة تعتمد على قبول الذات والرغبة في ا لنمو
إن الصراحة والحرية توأمان متلازمان
فالصرحاء هم فقط من يشعرون بالحرية
والكراهية والمعاناة هما دائماً ما يترعرعان في الخفاء
إن المشاعر التي تحملها بداخلك هي التي تتولى زمام حياتك
أفتح قبلك فإنك إذا كبحت الكثير من مشاعرك ، فقدت ذاتك
إن الحقيقة المؤلمة ، تقال الآن أفضل كثيراً من الحياة التعيسة التي تعيشها في صمت
لقد آن لك أن تبوح بها
إن المشاعر التي لا تعترف بها تتحكم في حياتك وتسجنك داخلها . لقد آن لك أن تعترف بها
عندما تكون صريحاً ، لا أسرار في الحياة
إن الصراحة هي أن تحيا أفضل حياة يمكنك أن تحياها
عندما تكون صرحياً ، تصبح حراً كي تترك الأثر الذي يفترض أن تتركه على الآخرين
عندما تكون صرحياً ، تدرك كل الإجابات
إن الصراحة تعتمد على قبول الذات والرغبة في ا لنمو
إن الصراحة والحرية توأمان متلازمان
فالصرحاء هم فقط من يشعرون بالحرية
والكراهية والمعاناة هما دائماً ما يترعرعان في الخفاء
إن المشاعر التي تحملها بداخلك هي التي تتولى زمام حياتك
أفتح قبلك فإنك إذا كبحت الكثير من مشاعرك ، فقدت ذاتك
إن الحقيقة المؤلمة ، تقال الآن أفضل كثيراً من الحياة التعيسة التي تعيشها في صمت
لقد آن لك أن تبوح بها
إن المشاعر التي لا تعترف بها تتحكم في حياتك وتسجنك داخلها . لقد آن لك أن تعترف بها
عندما تكون صريحاً ، لا أسرار في الحياة
إن الصراحة هي أن تحيا أفضل حياة يمكنك أن تحياها
عندما تكون صرحياً ، تصبح حراً كي تترك الأثر الذي يفترض أن تتركه على الآخرين
عندما تكون صرحياً ، تدرك كل الإجابات
إنني صريح تجاه خبايا
الحياة
وبكوني صريحاً ، لا أجد منها شيئاً
إنني صريح تجاه آلام الحياة
وبكوني صريحاً ، أجد متعة
كن صبوراً
ليس هناك نقطة يجب أن يقال عندها "كن صبوراً "
بمقدورك أن تكون صبوراً فقط حينما تشعر بأنك تسير في الاتجاه الصحيح
إن الاتجاه الخاطئ دائماً ما يجعلك تشعر بقليل من الجزع . ومهما تكن السرعة التي تسير بها ، فإنك لن تصل إلى أي شيء ما لم تهجر ذلك الطريق
إنك لا يمكن كأن تكون صبوراً عندما تعتقد أنك تهدر عمرك
إنك تعلم أنه ينبغي عليك دائماً أن تفعل شيئاً آخر . أنك لا تستطيع حتى الاستمتاع بإجازة عندما لا تجد نفسك ، لأنك حينئذ لا تستطيع أن توجد اختلافاً بين الإجازة وبين بقية حياتك . فلا شيء ذو قيمة يحدث في أي منهما
إنك عندما تعرف اتجاهك ، لا تستطيع عمل أي شيء سوى أن تظل صبوراً
تستطيع أن تستقطع وقتاً لتمتع نفسك لأنك تعرف أنك تسير في الطريق الصحيح عندما تكون جاهزاً لذلك
إن المراهقين يتسمون بعدم الصبر دائماً
فهم ينتقلون من حفلة لأخرى ، ومن مجموعة من الأصدقاء لمجموعة أخرى ، ودائماً ما يبحثون عن الإثارة
إن الهدف يتطلب الصبر
إنك تبحث عن الإثارة عندما لا تكون لحياتك معنى حقيقي
إن لم تكن تستطيع أن تسترخي ، فقد ينبغي عليك أن تبدأ البحث عن الهدف الصحيح ، هدفك ، مصيرك . إن قلة صبرك تخبرك أن الوقت ينقضي منك ، وأنك تهدر حياتك
كن صبوراً تجاه أي شيء آخر ، ولكن لا تكن صبوراً تجاه مسألة إيجاد حياتك
" كن صبوراً " : كلمات جوفاء لحياة خالية من الهدف
عندما تجد هدفك ، فلن تحتاج أحد أن يخبرك بأن تكون صبوراً
وبكوني صريحاً ، لا أجد منها شيئاً
إنني صريح تجاه آلام الحياة
وبكوني صريحاً ، أجد متعة
كن صبوراً
ليس هناك نقطة يجب أن يقال عندها "كن صبوراً "
بمقدورك أن تكون صبوراً فقط حينما تشعر بأنك تسير في الاتجاه الصحيح
إن الاتجاه الخاطئ دائماً ما يجعلك تشعر بقليل من الجزع . ومهما تكن السرعة التي تسير بها ، فإنك لن تصل إلى أي شيء ما لم تهجر ذلك الطريق
إنك لا يمكن كأن تكون صبوراً عندما تعتقد أنك تهدر عمرك
إنك تعلم أنه ينبغي عليك دائماً أن تفعل شيئاً آخر . أنك لا تستطيع حتى الاستمتاع بإجازة عندما لا تجد نفسك ، لأنك حينئذ لا تستطيع أن توجد اختلافاً بين الإجازة وبين بقية حياتك . فلا شيء ذو قيمة يحدث في أي منهما
إنك عندما تعرف اتجاهك ، لا تستطيع عمل أي شيء سوى أن تظل صبوراً
تستطيع أن تستقطع وقتاً لتمتع نفسك لأنك تعرف أنك تسير في الطريق الصحيح عندما تكون جاهزاً لذلك
إن المراهقين يتسمون بعدم الصبر دائماً
فهم ينتقلون من حفلة لأخرى ، ومن مجموعة من الأصدقاء لمجموعة أخرى ، ودائماً ما يبحثون عن الإثارة
إن الهدف يتطلب الصبر
إنك تبحث عن الإثارة عندما لا تكون لحياتك معنى حقيقي
إن لم تكن تستطيع أن تسترخي ، فقد ينبغي عليك أن تبدأ البحث عن الهدف الصحيح ، هدفك ، مصيرك . إن قلة صبرك تخبرك أن الوقت ينقضي منك ، وأنك تهدر حياتك
كن صبوراً تجاه أي شيء آخر ، ولكن لا تكن صبوراً تجاه مسألة إيجاد حياتك
" كن صبوراً " : كلمات جوفاء لحياة خالية من الهدف
عندما تجد هدفك ، فلن تحتاج أحد أن يخبرك بأن تكون صبوراً
إنني أبحث عن الطريق الصحيح
وعندما أجد هذا الطريق ، أتخلص من شكوكي
وعندما أسافر عليه ، أجد قوتي
إن هذا الطريق هو هدفي الوحيد
إنني أتبعه حيث يأخذني
أترك تعليقًا